السلام عليكم
الله فوق الكل وهو يعلم بكل شيء


والله لا اعرف ماذا اكتب
ما هذا الجهل يلعنك الله دنيا واخرة من عمل حساب بسمي ونصب على العالم
كل الذي اكتبه تحليلات ولم اقدم توصيات ولا ادير حسابات
وانت تكتب وتعمل صفحه باسمي من اجل ان تسرق الناس
وتنصب عليهم
لا حول ولا قوة الا لله
يارب كون هذه الاموال تطلع بعيالك واهلك يا ناقص الاخلاق لعنك الله دنيا واخره
لا اعرف ماذا اكتب فقط لا حول الله ولا قوته عملت هذه جريمه بهؤلاء ناس لعنك الله لعنك الله لعنك الله

كل شي مكتوب على موقعي 
www.ahmedfx.com

وهذا روابط الخاصة بي حصراااااااااااااااااااااااااا

 اضغط هنا

ولم انشر هكذا عروض ولا اعملها مدى الحيااااة
وعروضي معروفه والكل يعرفها وهذه هي امامكم

افتحهوها وشاهدوا تاريخ العروض

اضغط هنا لمشاهده العروض


هذه الاموال التي سرقتها باسمي الله فوق الكل ويعلم بكل شيء واموال هذه البنت المغلوبة والفقيرة لا حول لله ولا قوته فيك وباهلك

وياتي يوم وسوف اكشفك لو كنت في المريخ واصل لك واجعله محاكم وان كنت بلفعل رجال تعال وكلمني

هنا نشرت انا في الكروبات والقنوات ان شخص نصاب عامل حساب باسمي




هنا شباب اخبررني ان شخص نصاب عامل صفحه باسمي




 وهنا حدثت عملية النصب

اليكم اخواني صور الماحدثة التي حدث بين النصاب والخت الفقيرة التي لا حول لها ولا قوة










بعدما قام الفيس باغلاق صفحته الوهمية قام النصاب بعمل صفحة جديده وارسل لي راسله 
تفاصيل الرساله امامكم



عقوبة أكل الحرام في الدنيا والآخرة.



السؤال
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله أمابعد، هل من كان مكسبه من حرام أي من اكتسب مالًا بطرق غير شرعية يعذب في دنياه بأن يسلط الله عليه المصائب كأن يمرض أحد أفراد عائلته بمرض مزمن فينفق ذلك المال في مداواتهم أو كأن يكون له ولد غير صالح فينفق ذلك المال في أوجه الفساد المعروفة أفيدونا رحمكم الله.


الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فالغالب في المال الحرام أن يأتي عن طريق الربا، وقد يأتي عن طريق الرشوة والسرقة والغصب…… وقد ورد في الكتاب والسنة من النهي عن الربا والوعيد الشديد فيه ما لم يرد في غيره من الذنوب، كما أن الرشوة ملعون صاحبها على لسان محمد صلى الله عليه وسلم، والغصب والسرقة ذنبان عظيمان فمن تجرأ على الله عز وجل وجمع المال من هذه الأوجه وغيرها من الأوجه المحرمة فقد عرض نفسه لأنواع العقوبات العاجلة والآجلة.
فالمال المحرم ممحوق البركة معرض هو وما خالطه من الحلال للتلف والزوال، وإن بقى فلا يقبل الله منه صدقة ولا حجاً ولا صلة، وإنما يقاسي صاحبه أتعابه، ويتحمل حسابه، ويصلى عذابه، وإذا كان الله عز وجل قال مخاطباً للمرابين : (فإن لم تفعلوا فأذنوا بحرب من الله ورسوله ) [البقرة: 279] فلا يمكن حصر ما سيحل بهم وبأموالهم من البلاء والمصائب، وأسباب التمزيق والتلف، لأن جنود الله التي يسلطها على من حاربه كثيرة ومتنوعة: ( وما يعلم جنود ربك إلا هو ).[المدثر:31],
وهذا في الدنيا، وأما في الآخرة فالأمر أشد، والخطب عظيم والمصاب جسيم، وأي مصيبة أعظم من أن يعرض أحد نفسه لسخط الله فيكون من الذين: ( تلفح وجوههم النار وهم فيها كالحون ) [المؤمنون :104 ]هذا ومما يجب التنبه له أن تخلف بعض العقوبات عن بعض الناس في الدنيا، قد يكون شراً من نزولها بهم، فإذا رأيت المرابي المنغمس في الشهوات المعرض عن الله آمناً في أهله وماله فلا تظن أن الله تاركه، ولكنه يملي له، حتى إذا حان أخذه له أخذه أخذاً شديداً مباغتاً، فقد قال جل وعلا: (وأملي لهم إن كيدي متين ) [ القلم :45] وقال: ( إنما نملي لهم ليزدادوا إثماً ولهم عذاب مهين ) [آل عمران :178 ]
وعلى كل فمن ابتلي بشيء من المال الحرام فيجب عليه أن يبادر بالتوبة منه، كما يجب عليه أن يتخلص منه برده لأصحابه إن أمكن، وإلا فيصرفه في وجوه البر والإنفاق.
ومن المعلوم أن رحمة الله واسعة وأنه يغفر الذنوب كلها، لا يتعاظم ذنب عن عفوه ومغفرته، فقد قال تعالى: ( قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعاً إنه هو الغفور الرحيم ) [الزمر :53 ] فالبدار البدار بالتوبة قبل فوات الأوان.
والعلم عند الله تعالى.